الفداء
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الفداء
شخصية المسيح
الهدف الثاني من أهداف التجسد
[2] الفداء
(أ) القانون الأخلاقي
· وجوده: وجود الشيء يستلزم وجود القانون الذي يحكمه وإلا فقد كينونته.
· طبيعته: مطلق ، كامل، مبني على الإرادة الحرة ومسئولية الإنسان.
· محتواه: «يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ» (تك 2: 17)
«أُجْرَةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ» (رو 6: 23)
(ب) مشكلة كسر القانون
· انفصال روحي
- «يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ» (الانفصال الروحي عن الله). (تك 2: 17)
- «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ». (تك 3: 10)
· دينونة الخطية «أُجْرَةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ» (رو 6: 23)
· طبيعة فاسدة «أَمَّا أَنَا فَجَسَدِيٌّ مَبِيعٌ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ» (رو 7: 14)
(ج) احتياج الإنسان للنجاة (الخلاص)
· غفران مدفوع الثمن «بِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» (عب 9: 22)
· تغيير «فَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ النَّامُوسَ رُوحِيٌّ، وَأَمَّا أَنَا فَجَسَدِيٌّ مَبِيعٌ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ.. مَنْ يُنْقِذُنِي مِنْ جَسَدِ هَذَا الْمَوْتِ؟» (رو7: 14، 24)
· مصالحة وشركة «لَيْسَ بَيْنَنَا مُصَالِحٌ يَضَعُ يَدَهُ عَلَى كِلَيْنَا!» (أيوب 9: 33)
(د) فداء المسيح
· هو تقديم المسيح نفسه نيابة عنا ليحمل خطايانا ونتائجها
- «وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا» (إش 53: 5)
- «وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا» (إش 53: 6)
- «الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ» (1بط 2: 24)
· أخذ المسيح مكاننا ليعطينا مكانه كابنٍ بار للآب، فأخذ دينونتنا وأعاد تشكيلنا لنكون على صورته هو.
وقد حمل آلام الخطية:
في جسده : الجَلْد والضرب وإكليل الشوك ودق المسامير والصلب..
في نفسه : الخيانة والرفض..
في روحه «صَارَ لَعْنَةً» (غلا 3: 13)
«لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً خَطِيَّةً لأَجْلِنَا» (2كو 5: 21)
· مات عنا موتاً كاملاً نيابياً
· وقام ليكون حياً وليحيينا معه بحياته فينا.
الفداء لكل من يقبل المسيح مخلصاً لحياته:
- «وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ» (يو 1: 12)
- «لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ». (يو 3: 16)
الفداء هنا يشبه مظلة عظيمة يستطيع كل الناس أن يستظلوا بها من دينونة الله العادلة، فهو يكفي البشرية كلها.. لكن لن ينال الغفران والحياة الجديدة إلا الذي يأتي بتوبة وإيمان تحت غطاء نعمة المسيح وفدائه.. ومن لا يقبل تقع عليه دينونة الله العادلة
الهدف الثاني من أهداف التجسد
[2] الفداء
(أ) القانون الأخلاقي
· وجوده: وجود الشيء يستلزم وجود القانون الذي يحكمه وإلا فقد كينونته.
· طبيعته: مطلق ، كامل، مبني على الإرادة الحرة ومسئولية الإنسان.
· محتواه: «يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ» (تك 2: 17)
«أُجْرَةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ» (رو 6: 23)
(ب) مشكلة كسر القانون
· انفصال روحي
- «يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ» (الانفصال الروحي عن الله). (تك 2: 17)
- «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ». (تك 3: 10)
· دينونة الخطية «أُجْرَةُ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ» (رو 6: 23)
· طبيعة فاسدة «أَمَّا أَنَا فَجَسَدِيٌّ مَبِيعٌ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ» (رو 7: 14)
(ج) احتياج الإنسان للنجاة (الخلاص)
· غفران مدفوع الثمن «بِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لا تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ» (عب 9: 22)
· تغيير «فَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ النَّامُوسَ رُوحِيٌّ، وَأَمَّا أَنَا فَجَسَدِيٌّ مَبِيعٌ تَحْتَ الْخَطِيَّةِ.. مَنْ يُنْقِذُنِي مِنْ جَسَدِ هَذَا الْمَوْتِ؟» (رو7: 14، 24)
· مصالحة وشركة «لَيْسَ بَيْنَنَا مُصَالِحٌ يَضَعُ يَدَهُ عَلَى كِلَيْنَا!» (أيوب 9: 33)
(د) فداء المسيح
· هو تقديم المسيح نفسه نيابة عنا ليحمل خطايانا ونتائجها
- «وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا» (إش 53: 5)
- «وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا» (إش 53: 6)
- «الَّذِي حَمَلَ هُوَ نَفْسُهُ خَطَايَانَا فِي جَسَدِهِ عَلَى الْخَشَبَةِ» (1بط 2: 24)
· أخذ المسيح مكاننا ليعطينا مكانه كابنٍ بار للآب، فأخذ دينونتنا وأعاد تشكيلنا لنكون على صورته هو.
وقد حمل آلام الخطية:
في جسده : الجَلْد والضرب وإكليل الشوك ودق المسامير والصلب..
في نفسه : الخيانة والرفض..
في روحه «صَارَ لَعْنَةً» (غلا 3: 13)
«لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً خَطِيَّةً لأَجْلِنَا» (2كو 5: 21)
· مات عنا موتاً كاملاً نيابياً
· وقام ليكون حياً وليحيينا معه بحياته فينا.
الفداء لكل من يقبل المسيح مخلصاً لحياته:
- «وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَاناً أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ اللَّهِ، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ» (يو 1: 12)
- «لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ». (يو 3: 16)
الفداء هنا يشبه مظلة عظيمة يستطيع كل الناس أن يستظلوا بها من دينونة الله العادلة، فهو يكفي البشرية كلها.. لكن لن ينال الغفران والحياة الجديدة إلا الذي يأتي بتوبة وإيمان تحت غطاء نعمة المسيح وفدائه.. ومن لا يقبل تقع عليه دينونة الله العادلة
رشيدة- عضو محبوب
- عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
رد: الفداء
ميرسى اندروا لمرورك الجميل الرب يعوضك بالخيرات
رشيدة- عضو محبوب
- عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 18/05/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى